**ابكى عليكى *ولا اعلم كيف اعود *قصه حقيقيه *لصديقى *

بسم الله الرحمن الرحيم

****************
الان اكتب لكم قصه هى قصه صديق لى وهى حقيقيه فعلا كما حكى لى انا رويتها لكم
هى قصه شاب وفتاه تعالوا معى لنعرف ماذا حدث

هو شاب كان يعيش يومه كائ شاب الى ان اتى اليوم وكان يجلس امام هذا الجهاز وهو الكمبيوتر فاخذ يبحث عن اى فتاه لكى يقضى معها وقته يدردش شويه كما يقولون

وحينما بعث اليها برساله كلها احترام فردت عليه ولكنها قالت له انها لاتستطيع ان تحدثه الان ولكنها قالت له على الموعد هو لم يكن من عادته ان يفتح فى هذا المعاد
وهو كان يريد ان يقضى المده التى جالس فيها وخلاص ولكنه وجد نفسه يستناها
الى ان اتى الموعد حدثها وحدثته تعرف عليها اكتر
ومرت الايام ووجد نفسه كل يوم حاله يتغير من حال الى حال
طلبت منه ان تراه فجعلها تراه نعم جعلها تراه ومرت الايام واخذ يتصل بها ويحدثها

اما هى فكانت ترد عليه كان صوتها ملئ بالحنان فهى كانت فتاه لاتوجد فى هذا الزمان
الى ان اتى يوم وشعر انه يحبها احس بكل المعانى اخذ يحدث نفسه كيف اقول لها كيف ومتى الى ان صارحها مره بحبه فكان الامر بالنسبه اليها شئ عادى

واخذ كل يوم يكلمها ويحدثها كان يفتح من اجلها يحدثها هى فقط نسى كل شئ نسى من يعرفهم واصبحت هى كل حياته وهى ايبضا كانت تقول له انها لاتعرف غيره انها لاتحدث غيره اتى يوم وطلبت منه ان يفارقها فاخذ يتالم بينه وبين نفسه
الى ان فارقوا بعض ولكن من جديد اراد المولى ان يجمعهما فعاد اليها ومع العوده

ردت عليه بكلمه قاسيه اتهمته انه شخص اخر هو لا يتمنى ان يكون هو ابدا
ولو كان هو فلتراجع شريط حياتها وهى سيتشعر ان كان هو ام لا

فعاتبها فقالت له اسف لقد غلطت واكمل معها هى افتكرته انه نسى هذه الكلمه ولكن لو نساها كان سيصبح انسان بلا امل او حياه اخذ كل يوم يحدث نفسه لماذا اتهمتنى هكذا

ولكنه تعب من التفكير فاراد ان ينسى ويغفر لها كل شئ لانه احبها فعلا وحينما عاد

طالبته ان يتعرف على احد اقاربها فتعرف عليه طالبته ان يتعرف على ابن عمها

فتعرف عليه وهى كانت تقول له انه يحبها جدا ولكنها تعتبره اخوها
فتعرف عليه وفى بدايه الحديث كان يريد ان يعرف ماذا تعنى له

فسال ابن عمها يوما هل تحب ابنت عمك فرد عليه نعم احبها جدا كمان وموش ممكن
استغنى عنها ابدا فبعد ان كان يريد ان يعلم منه كيف يصل اليها وجد نفسه يريد ان يعلم كيف يبعد عنها لانه قال له كلمه هو ماذال يفتكرها قال له هى بنت عمى وانا اولى من
الغريب فسكت وشعر ان الدنيا انتهت ولكنه رضى بالامر الواقع حاول ان يبتعد عنها ولو قليلا ولكن وجدها تبتعد مره اخرى هى ايضا لانها تعتبره انه قال لها كلام ليس المفروض
ان يقال لم تعلم ما كان بداخله انه لايريد ان يكون الانسان الذى يخدع احدا لانه

اعتبر ابن عمها اخ له فليس من المعقول ان يقول امامه انه يتمنى له التوفيق ومن ورائه

يحدثها عن حبه كما سبق ولكن مرت الايام ووجد نفسه يعيد السؤال على ابن عمها مره اخرى فوجده يقول له هى اخت لى وانا كنت اريد ان اعرف هل انت تحبها ام لا

وقتها احس انه ملك الدنيا كلها وان ماذال الامل موجود فحدثها فى اول لقاء بينهم وقال لها انى احبك فعلا احبك اريد ان اكمل مشوار حياتى معك انتى لا مع غيرك

فقالت له دع الامر لظروف واخذ يحدثها على امل يتمناه هو واخت هى تكلمه بكل لطف واحترام وحينما يطرح عليها هل تحبيتنى مثلما احبك هل تشعرين باى مشاعر او
احاسيس هل تغير شئ عما سبق فيجدها لاترد عليه انت بالنسبه لى صديق وغالى عندى

اه من الامه وقتها ولكنها كان يعلم انه لايستطيع ان يعيش بدونها فهى من اخذت قلبه

اخذ يحدثها ويحدث اختها وكان لو بيده يحدث والدها لانه كما يروى لى كان يريدها هى
فقط نعم احبها جدا وفى يوم من الايام حكى لها عن ما يحدث معه فاستغربت هى الاخرى ثم جائت ليله الفراق ليله هو يحكى لى عنها فبكيت معه ايضا
كان يريد ان يهزر معها يفرفش معها ولكنها كانت فرفشه انهت كل شئ

اتهمته باشياء لم تكن فيه ولم يتوقع ان تقول لها هذا الكلام فى يوم من الايام

ولكنها عادت واعتزرت له واعتزر لها هو الاخر وقال لها هل شعرتى فى يوم اننى لا احبك اننى لا اريد ان اكمل معكى انتى المشوار اننى اتالم الان قال لها انى فضلتك على الجميع على كل الناس اختارتك انتى انتى وبس فسكتت كان يتمنى هو ان تنظر ان ترى

انها هى من فى القلب ان الجميع ماهم الى كما حكى لها قبل ذلك
يحدثنى صديقى ويقول الان بعدما بعدت عنى وبعدت عنها هى لم تعرف كم اتالم كم ابكى الدموع من اجلها هى فقط فقلت له كم طال بعدك قال ايام ولكنها اشبه بالسنين فهو لم
يتعود على زلك معها قلت له هل اتصلت بها هل تحدثت اليها فقال لى كنت اريد ولكن

فى كل مره احاول الاتصال اجد يدى ترتعش وقلبى ينبض لم اعلم كيف سترد عليا

ماذا ستقول لى هل اجدها حبيبتى ام تجرحنى وتقول لى عد كما كنت فانت ليس لك مكانا بينى وهو يقول لى انى احبها ماذلت احبها وبكى امامى بشده لدرجه انى كتبت الموضوع هذا من اجله ومن اجل ان تعلم ومن اجل ان تشعر انها مازالت فى قلبه انها
هى الوحيده من احبها ولكنه قال لى ارجوك ناديها حدثها قل لها انه يحبك انه لايريد غيرك انتى يا اجمل فتاتا فى الدنيا يقول لى قلها تسامحنى
قلها الايام بدونك انتى مستحيل قلها معاكى انتى العمر يبقى جميل
وقال لى ابحث لى عما افعل لكى اعود لها فهى وحشتنى اوى اوى

فقلت له ليس بيدى شئ ولكن سوف ابحث انا ايضا معك
******************************

الان ماذا تنصحوه وماذا تنصحوها القصه امامكم انتم اعضاء المنتدى *قصه حقيقيه
***************
وفى النهايه تحياتى ** لكم الادمن * محمد واسيبكم فى وضع الحل له

هو فعلا يجرب يكلمها ويفاتحها فى الموضوع تانى
ويشف ردها
بس لو قالتله انها بتعبره صديق بس
فنصحتى يبعد عنها صحيح فى الاول هيتالم لكن بعد كده مع مرور الوقت هينسى لازم ينسى
مش ممكن هيفضل يحبها وهى مش حاسه بيه

ميرسي علي الموضوع الجامد محمد ياغالي

ميرسي ليك محمد

رنبا معاه يامحمد
وياريت يحاول يكلمها ويقنعها

شكرا

مرسي علي الموضوع الجامد

كلام جميل

ميرسي يا محمد علي الموضوع الجامد ده وانا نصحتي ليه انه يحاول يكلمها تاني وانه لازم حقيقة مشاعرها نحيته واذا كانت بتحبه يبقي حتكمل معاه وترجعله واذا كانت موش بتحبه يبقي لازم ينساها ويرجع لنفسه تاني وان شاء الله ربنا حيعوضه بواحدة احسن منها تكون بتحبه

ميرسى محمد ع الموضوع
وانا شايفه ان هيا لو بتحبه اكيد هتحاول تتصل بيه زى ماهو بيحاول يتصل بيها
او هتخلى اختها تكلمه
وبعدين انت قلت ان هو كان بيحبها وهيا قالتله انت بالنسبه لى صديق وغالى عندى
هل معنى انه صديق يبقى بتحبه مش عارفه والله بس معتقدش ان هيا لو بتحبه هتقوله كدا
وبرضه بتقول ان اول ماصرحها بمشاعره لقاها عادى
بصراحه انا شايفه ان هو ميتصلش بيها وهيا لو باقيه عليه هتتصل وتبقى تعاتبه لو فى حاجه مزعلاها
مش عارفه دى وجهة نظرى وربنا معاه

لو بيحبها بجد يكلمها ويقولها تاني من غير ميتردد
يعني يحاول معاها وهي اكيد هتراجع نفساها
ولو حست انها بتحبه اكيد هي كمان مش هتترددثانيه وحده وهتحبه ويكمن كمان تحبه اكتر ما بيحبها لما تلقيه مش عايز يتخلى عن حبه ليها

ولولقى انه عندها مش اكتر من صديق يبقى ينسى احسن
وينسى في يوم انه كان بيحبها ويريح نفسه ويعملها زي مابتعمله
ويريحنااحنا كمان ولا هما يحبه واحنا نتبهدل وندورلهم على حلول
وبعدين انا ايدي وجعتني من كتر الكتابه ههههههههههههههههه