]كلمات الأطفال الأولى.. ترديد لما يسمعون
قال باحثون إن الكلمات الأولى التى ينطقها الطفل لا تعدو عن كونها ترديداً لما يسمع.
وتبين للدكتورة جوديت جيرفاين ولفريق من الباحثين الايطاليين والتشيليين بعد استخدام تقنيات التصوير الدماغى أن أدمغة الأطفال الحديثى الولادة مصممة بطريقة تساعدها على ترداد كلمات مثل "دادي"أى "أبي" و "مامي" أو "أمي" بعد سماعها.
وفى هذا السياق، قالت الدكتورة جيرفاين التى تعمل فى مركز الدراسات النفسية للاطفال " قد لا تكون مصادفة أن فى الكثير من لغات العالم مقاطع صوتية "كلمات أطفال" مثل "دادي" فى الانكليزية، و"بابا" فى الايطالية و "تاتا" فى الهنغارية".
ولاحظ علماء تزايد النشاط فى الاجزاء اليسرى والامامية من أدمغة الاطفال عند تكرار الكلمات التى تشير إلى الاب أو الام، فى حين أن كلمات أخرى لا تلقى التجاوب نفسه لديهم
الحالة المزاجية للأطفال تنبئ بمشاكلهم السلوكية فى المستقبل
ذكرت دراسة أن تفاعل الآباء مع أطفالهم خلال السنة الأولى من عمرهم قد ينبئ بالمشاكل التى قد تعترى سلوكهم لاحقا كما قد ينبئ ذلك بالحالة المزاجية الطبيعية للأطفال.
وأظهرت الدراسة التى شملت حوالى 1900 طفل من سن الرضاعة حتى سن 13 عاما أن الأطفال الذين تمنحهم أمهاتهم كثيرا من التحفيز الفكرى فى السنة الأولى من حياتهم بالقراءة لهم والتحدث إليهم والخروج معهم أقل عرضة للمعاناة من مشاكل سلوكية
فى الوقت نفسه جرى الربط بين احتمالات المعاناة من مشاكل سلوكية وبين بعض مقاييس الحالة المزاجية للطفل فى سن الرضاعة مثل درجة صعوبة إرضائه أو ما إن كان مزاجه بشكل عام مسرورا أو متقلبا.
وذكر الباحثون فى دورية علم نفس الأطفال الشاذ أن النتائج تشير إلى أن أسلوب التربية المبكرة ومزاج الرضيع منبئان قويان بسلوك الطفل فى المستقبل.
وقال الباحثون الذين قادهم الدكتور بنجامين ب. لاهى من جامعة شيكاجو إن النتائج تشير أيضا إلى الفوائد المحتملة لتعليم الآباء الجدد المهارات التى يحتاجون اليها
وعموما وجد فريق لاهى أن الأطفال الذين يصعب إرضاؤهم أو ذوى الأنماط السلوكية التى يصعب التنبؤ بها كأنوا يشعرون بالجوع أو التعب فى أوقات مختلفة من اليوم أكثر عرضة للمرور بمشاكل سلوكية فى وقت لاحق من طفولتهم.
وهذه المشاكل تشمل أشياء مثل التظاهر أو الغش فى المدرسة أو الكذب أو مضايقة غيرهم من الأطفال أو عصيان آبائهم.
وفى المقابل فإن الأطفال الذين لا يصعب إرضاؤهم وذوى مزاج يسهل التنبؤ به فى سن الرضاعة يقل لديهم كثيرا احتمال المرور بمشكلات سلوكية.
لا تجبروا أولادكم على تناول الطعام
ربما كان الامر الذى نوجهه للطفل "كل طبقك عن آخره " صادرا عن حسن نية بيد انه يضر بقسم كبير من الأطفال. فبحسب خدمة معلومات المستهلك فى بون فإن الأمر الأكثر أهمية هو أن يتعلم الأطفال السيطرة المرنة على عاداتهم الغذائية وأن يكون لديهم احساس صحى حين يجوعون وحين يشبعون حتى لا يصابوا بالتخمة.
لهذا ينبغى على الآباء أن يقولوا لأطفالهم "كل قدر ماتستطيع" وهذه القاعدة مهمة على وجه الخصوص عندما يكون الطعام دسما وأسلوب الحياة السائد لا يشجع كثيرا على الحركة.
فإجبار الطفل على تناول ما لا يحب يأتى بنتائج عكسية، ويمكن فى بعض أسوأ الحالات أن يؤدى إلى اضطرابات فى الأكل. ومن الأفضل أن ندع الطفل يجرب فى حدود معينة وأن يقرر بنفسه.
وإذا اقتضت الضرورة يمكن أن نسمح للطفل بإلغاء وجبة أو ببساطة تناول قطعة من الخبز أو شيء من الفاكهة إذا كانت الأصناف الموجودة على مائدة الطعام لا تروقه.
ومحظور استبدال الحلوى بالطعام المغذي. ففقدان وجبة لا يمثل مشكلة وهو يحدث لأن الأطفال أحيانا لا يشعرون بالجوع. فالشهية تعتمد بشكل كبير على الكيفية التى أمضوا بها اليوم وعلى الحالة المزاجية وكم النشاط الذى بذلوه.
لصغار قادرون على خداع الكبار!
أظهرت دراسة نفسية حديثة أنّ الأفراد البالغين غير قادرين على كشف تزييف الصغار لبعض الحقائق، من جهة إنكارهم وقوع أحداث معينة، قد لا يرغبون بالحديث عنها.
وتشير نتائج الدراسة المستعرضة فى اللقاء السنوى لرابطة علم النفس الأمريكية، الذى ينعقد فى مدينة بوسطن، إلى أنّ الأشخاص البالغين قادرون على تمييز المواقف التى يختلق الطفل فيها الحديث عن أحداث وهمية، إلاّ أنهم قد يعجزون فى الوقت ذاته عن تحديد المواقف التى يلجأ فيها الطفل لإنكار حدث وقع بالفعل.
وأجرى فريق من علماء النفس فى جامعة "كاليفورنيا- دافيس" الأمريكية، دراسة شملت مائة من الأشخاص البالغين، حيث عرضت لهم مقاطع لمشاهد من مقابلات أجريت مع مجموعة من الأطفال، تراوحت أعمارهم ما بين الثالثة والخامسة من العمر.
وطلب إلى المشاركين تحديد الأحداث التى وقعت بالفعل، وتلك التى لم تحدث مطلقاً، بحسب ما توصلوا إليه من استنتاجات، بعد تقييم المقابلات المصوّرة
وطبقاً للدراسة؛ بدت مهارات الكبار فى كشف اختلاق الطفل وقوع حدث ما، أفضل مقارنة مع قدرتهم على تحديد المواقف التى ينكر الطفل فيها وقوع أمور حدثت بالفعل.
وتكمن أهمية الدراسة فى أنها تقدم معلومات حول قدرة الأطفال على إنكار وقوع أحداث تعرضوا لها، دون أن يتم كشف ذلك من قبل الأشخاص البالغين، والتى قد يفيد منها العاملون فى مجال الطب الشرعي، أو الذين يتعاملون فى المجال القضائي، مع حالات الإساءة للأطفال.
عنف الآباء اللفظى يؤثر على سلوك أطفالهم
قال باحثون إن الآباء الذين يستخدمون العنف اللفظى فى حياتهم اليومية يميلون للسيطرة على أطفالهم وتوجيههم حسبما يريدون حتى خلال لهوهم ولعبهم فى أوقات فراغهم الامر الذى يؤثر على سلوك هؤلاء ويضعف ثقتهم بأنفسهم.
وقال الباحث ستيفن ولسون و فيليشيا روبرتس من جامعة بيرديو " إننا نجد أن هؤلاء الاطفال يصبحون أقل تعاوناً مع آبائهم بسبب ذلك، وهذا يخلق ظروفاً تتسم بالتحدى ويؤثر على الطريقة التى يتعامل فيها الآباء مع أطفالهم ويجعل الامور تخرج عن سيطرتهم".
ووجد الباحثون أن الامهات اللواتى لديهن هذا الميل يحاولن هنّ أيضاً اللجوء إلى الوسائل نفسها لتى يمارسها أزواجهن وهو ما يؤدى فى معظم الحالات إلى الفشل.
وحثت هؤلاء الآباء الابتعاد عن العنف اللفظى بسبب الآثار السلبية الذى يتركه ذلك على أطفالهم وتوفير البيئة الصالحة لهم من أجل العيش بشكل طبيعى فى المنزل وخارجه.[/size]
قال باحثون إن الكلمات الأولى التى ينطقها الطفل لا تعدو عن كونها ترديداً لما يسمع.
وتبين للدكتورة جوديت جيرفاين ولفريق من الباحثين الايطاليين والتشيليين بعد استخدام تقنيات التصوير الدماغى أن أدمغة الأطفال الحديثى الولادة مصممة بطريقة تساعدها على ترداد كلمات مثل "دادي"أى "أبي" و "مامي" أو "أمي" بعد سماعها.
وفى هذا السياق، قالت الدكتورة جيرفاين التى تعمل فى مركز الدراسات النفسية للاطفال " قد لا تكون مصادفة أن فى الكثير من لغات العالم مقاطع صوتية "كلمات أطفال" مثل "دادي" فى الانكليزية، و"بابا" فى الايطالية و "تاتا" فى الهنغارية".
ولاحظ علماء تزايد النشاط فى الاجزاء اليسرى والامامية من أدمغة الاطفال عند تكرار الكلمات التى تشير إلى الاب أو الام، فى حين أن كلمات أخرى لا تلقى التجاوب نفسه لديهم
الحالة المزاجية للأطفال تنبئ بمشاكلهم السلوكية فى المستقبل
ذكرت دراسة أن تفاعل الآباء مع أطفالهم خلال السنة الأولى من عمرهم قد ينبئ بالمشاكل التى قد تعترى سلوكهم لاحقا كما قد ينبئ ذلك بالحالة المزاجية الطبيعية للأطفال.
وأظهرت الدراسة التى شملت حوالى 1900 طفل من سن الرضاعة حتى سن 13 عاما أن الأطفال الذين تمنحهم أمهاتهم كثيرا من التحفيز الفكرى فى السنة الأولى من حياتهم بالقراءة لهم والتحدث إليهم والخروج معهم أقل عرضة للمعاناة من مشاكل سلوكية
فى الوقت نفسه جرى الربط بين احتمالات المعاناة من مشاكل سلوكية وبين بعض مقاييس الحالة المزاجية للطفل فى سن الرضاعة مثل درجة صعوبة إرضائه أو ما إن كان مزاجه بشكل عام مسرورا أو متقلبا.
وذكر الباحثون فى دورية علم نفس الأطفال الشاذ أن النتائج تشير إلى أن أسلوب التربية المبكرة ومزاج الرضيع منبئان قويان بسلوك الطفل فى المستقبل.
وقال الباحثون الذين قادهم الدكتور بنجامين ب. لاهى من جامعة شيكاجو إن النتائج تشير أيضا إلى الفوائد المحتملة لتعليم الآباء الجدد المهارات التى يحتاجون اليها
وعموما وجد فريق لاهى أن الأطفال الذين يصعب إرضاؤهم أو ذوى الأنماط السلوكية التى يصعب التنبؤ بها كأنوا يشعرون بالجوع أو التعب فى أوقات مختلفة من اليوم أكثر عرضة للمرور بمشاكل سلوكية فى وقت لاحق من طفولتهم.
وهذه المشاكل تشمل أشياء مثل التظاهر أو الغش فى المدرسة أو الكذب أو مضايقة غيرهم من الأطفال أو عصيان آبائهم.
وفى المقابل فإن الأطفال الذين لا يصعب إرضاؤهم وذوى مزاج يسهل التنبؤ به فى سن الرضاعة يقل لديهم كثيرا احتمال المرور بمشكلات سلوكية.
لا تجبروا أولادكم على تناول الطعام
ربما كان الامر الذى نوجهه للطفل "كل طبقك عن آخره " صادرا عن حسن نية بيد انه يضر بقسم كبير من الأطفال. فبحسب خدمة معلومات المستهلك فى بون فإن الأمر الأكثر أهمية هو أن يتعلم الأطفال السيطرة المرنة على عاداتهم الغذائية وأن يكون لديهم احساس صحى حين يجوعون وحين يشبعون حتى لا يصابوا بالتخمة.
لهذا ينبغى على الآباء أن يقولوا لأطفالهم "كل قدر ماتستطيع" وهذه القاعدة مهمة على وجه الخصوص عندما يكون الطعام دسما وأسلوب الحياة السائد لا يشجع كثيرا على الحركة.
فإجبار الطفل على تناول ما لا يحب يأتى بنتائج عكسية، ويمكن فى بعض أسوأ الحالات أن يؤدى إلى اضطرابات فى الأكل. ومن الأفضل أن ندع الطفل يجرب فى حدود معينة وأن يقرر بنفسه.
وإذا اقتضت الضرورة يمكن أن نسمح للطفل بإلغاء وجبة أو ببساطة تناول قطعة من الخبز أو شيء من الفاكهة إذا كانت الأصناف الموجودة على مائدة الطعام لا تروقه.
ومحظور استبدال الحلوى بالطعام المغذي. ففقدان وجبة لا يمثل مشكلة وهو يحدث لأن الأطفال أحيانا لا يشعرون بالجوع. فالشهية تعتمد بشكل كبير على الكيفية التى أمضوا بها اليوم وعلى الحالة المزاجية وكم النشاط الذى بذلوه.
لصغار قادرون على خداع الكبار!
أظهرت دراسة نفسية حديثة أنّ الأفراد البالغين غير قادرين على كشف تزييف الصغار لبعض الحقائق، من جهة إنكارهم وقوع أحداث معينة، قد لا يرغبون بالحديث عنها.
وتشير نتائج الدراسة المستعرضة فى اللقاء السنوى لرابطة علم النفس الأمريكية، الذى ينعقد فى مدينة بوسطن، إلى أنّ الأشخاص البالغين قادرون على تمييز المواقف التى يختلق الطفل فيها الحديث عن أحداث وهمية، إلاّ أنهم قد يعجزون فى الوقت ذاته عن تحديد المواقف التى يلجأ فيها الطفل لإنكار حدث وقع بالفعل.
وأجرى فريق من علماء النفس فى جامعة "كاليفورنيا- دافيس" الأمريكية، دراسة شملت مائة من الأشخاص البالغين، حيث عرضت لهم مقاطع لمشاهد من مقابلات أجريت مع مجموعة من الأطفال، تراوحت أعمارهم ما بين الثالثة والخامسة من العمر.
وطلب إلى المشاركين تحديد الأحداث التى وقعت بالفعل، وتلك التى لم تحدث مطلقاً، بحسب ما توصلوا إليه من استنتاجات، بعد تقييم المقابلات المصوّرة
وطبقاً للدراسة؛ بدت مهارات الكبار فى كشف اختلاق الطفل وقوع حدث ما، أفضل مقارنة مع قدرتهم على تحديد المواقف التى ينكر الطفل فيها وقوع أمور حدثت بالفعل.
وتكمن أهمية الدراسة فى أنها تقدم معلومات حول قدرة الأطفال على إنكار وقوع أحداث تعرضوا لها، دون أن يتم كشف ذلك من قبل الأشخاص البالغين، والتى قد يفيد منها العاملون فى مجال الطب الشرعي، أو الذين يتعاملون فى المجال القضائي، مع حالات الإساءة للأطفال.
عنف الآباء اللفظى يؤثر على سلوك أطفالهم
قال باحثون إن الآباء الذين يستخدمون العنف اللفظى فى حياتهم اليومية يميلون للسيطرة على أطفالهم وتوجيههم حسبما يريدون حتى خلال لهوهم ولعبهم فى أوقات فراغهم الامر الذى يؤثر على سلوك هؤلاء ويضعف ثقتهم بأنفسهم.
وقال الباحث ستيفن ولسون و فيليشيا روبرتس من جامعة بيرديو " إننا نجد أن هؤلاء الاطفال يصبحون أقل تعاوناً مع آبائهم بسبب ذلك، وهذا يخلق ظروفاً تتسم بالتحدى ويؤثر على الطريقة التى يتعامل فيها الآباء مع أطفالهم ويجعل الامور تخرج عن سيطرتهم".
ووجد الباحثون أن الامهات اللواتى لديهن هذا الميل يحاولن هنّ أيضاً اللجوء إلى الوسائل نفسها لتى يمارسها أزواجهن وهو ما يؤدى فى معظم الحالات إلى الفشل.
وحثت هؤلاء الآباء الابتعاد عن العنف اللفظى بسبب الآثار السلبية الذى يتركه ذلك على أطفالهم وتوفير البيئة الصالحة لهم من أجل العيش بشكل طبيعى فى المنزل وخارجه.[/size]
الإثنين 25 سبتمبر 2017, 7:56 am من طرف الاهلى
» العاب روحانيه ادخل مش هتندم
الأربعاء 28 مايو 2014, 12:39 am من طرف mays
» لعبه ايه امنيتك
السبت 03 مايو 2014, 12:06 am من طرف mays
» انا عضوه جديده
السبت 03 مايو 2014, 12:02 am من طرف mays
» لعبة الاوامر
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:54 pm من طرف mays
» والله دي لعبه هتجنني
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:47 pm من طرف mays
» قصة لمن يريد التزوج
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:32 pm من طرف mays
» اختبر شخصيتك ادخلوو لايفوتكم
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:29 pm من طرف mays
» الجائزة 1000 جنية يلا مستنين اية
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:25 pm من طرف mays
» اكلات خفيفة وسريعة التحضير
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:22 pm من طرف mays
» تعارف عضو زملكاوى جديد
الأحد 22 سبتمبر 2013, 1:59 pm من طرف الاهلى
» صور خطوبه عماد متعب على يارا نعوم)(حصريا على الاهلاوى الاول
الإثنين 25 فبراير 2013, 2:51 pm من طرف التفتيش
» كلمات نابعه من قلب محطم " تستحق القراءه
الخميس 03 يناير 2013, 12:34 pm من طرف eng sakariye
» من افلام جنيفر لوبيز فلم الاجرام والاثارة للكبار فقط مترجم 259 ميجا U Turn دي في دي
الإثنين 29 أكتوبر 2012, 4:45 am من طرف حبه ذبحني
» من افضل لاعب مصري
الجمعة 05 أكتوبر 2012, 3:53 am من طرف bada
» سجل دخولك على المنتدى بصلاه على النبى
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 2:55 pm من طرف زملكاوى صميم
» عايز تبعت رساله تهنئه بشهر رمضان ادخل وشوف وال تعجبك اكتبها
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 2:52 pm من طرف زملكاوى صميم
» عيد ميلاد الليله مين عيد ميلاد حبيبة قلبي ادخل هني بسرعه ...!!!
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 2:46 pm من طرف زملكاوى صميم
» **هنا بيانات كل الاعضاء**اتفضلم عرفم نفسكم **وتعرفم على غيركم **
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 2:36 pm من طرف زملكاوى صميم
» شريط شرين الجديد حبيت *كامل (حصريا)
الثلاثاء 04 سبتمبر 2012, 5:11 am من طرف komatso001
» هتضحك غصب عنك
الإثنين 27 أغسطس 2012, 10:49 pm من طرف moro
» بالصور.. تصاميم ملاعب قطر لكأس العالم 2022
الإثنين 27 أغسطس 2012, 10:42 pm من طرف moro
» ايه اكتر موقف محرج اتعرضت ليه؟؟؟؟؟؟؟؟
الإثنين 27 أغسطس 2012, 10:39 pm من طرف moro
» ألبوم منوعات اغانى حزن وجرح اروع الاغانى
الثلاثاء 15 مايو 2012, 4:03 am من طرف a7med_al3aidy
» *ننفرد كعادتنا بالاغنيه التى هزت الوطن العربى *الضمير العربى *حصريا على الاهلاوى
الأربعاء 18 يناير 2012, 8:31 pm من طرف bibayou
» اجازة الربيع في دبي مع مكتب ترحال العربية
السبت 07 يناير 2012, 11:36 pm من طرف business
» اجازة الربيع في دبي مع مكتب ترحال العربية
الثلاثاء 03 يناير 2012, 6:40 pm من طرف business
» برنامج يحول الكتابه الى صوت رجل أو إمرأة
الخميس 22 ديسمبر 2011, 3:01 pm من طرف مصطفی
» البطاقه العائليه للرسول عليه الصلاة والسلام " ارجو التثبيت للأهمية"
الخميس 22 ديسمبر 2011, 2:43 pm من طرف مصطفی
» جوزية
الثلاثاء 22 نوفمبر 2011, 1:05 am من طرف loveُs angil