أصبحت على موعد دائم مع المشاكل والأزمات فى أعمالها الفنية، لدرجة أن فيلمها السينمائى « ألوان السما السبعة » أثار حوله مزيدا من الجدل عند عرضه فى مهرجان القاهرة السينمائى الأخير مثلما حدث من قبل مع فيلم «بحب السينما»، واجهناها بإمكانية توقع إثارة المشاكل فى فيلمها الجديد وحقيقة قلقها من التعامل مع مخرج الفيلم وقدرة الفيلم على المنافسة وتحقيق الإيرادات فى شباك التذاكر وغيرها من المواجهات الساخنة.
بداية.. فترة غياب نوعية عن السينما ثم عودة قوية من خلال فيلم «ألوان السما السبعة».. ما السر وراء ذلك؟ - قررت منذ فترة طويلة ألا أقدم إلا العمل الذى يعجبنى واستمتع به كممثلة ومشاهدة فى نفس الوقت، ربما تكون هناك أفلام «حلوة» لكن قليل جدا منها تجده يقدم شيئا جديدا ومختلفا عما قدمته خلال مشوارى الفنى من ناحية، وعما هو موجود من أفلام فى السوق السينمائية، وإذا تذكرت أفلامى «يادنيا يا غرامى»، و«حب البنات»، و«المصير»، و«بحب السينما»، وأخيرا «ألوان السما السبعة» سوف تجد كلا منها مختلفا عن الآخر تماما وهذا ما أحاول عمله فى معظم أعمالى السينمائية فتجد أنه لا توجد شخصية تشبه الأخرى فى أى منها، لذلك أنا أستمتع بهذه النوعية من السينما الراقية والصادقة والمختلفة أيضا.
وما سبب إعجابك بسيناريو الفيلم بالدرجة التى تجعلك تخاطرين بالتعامل لأول مرة مع مؤلفته ومخرجه؟ - لا أنكر أننى بمجرد قراءتى لسيناريو العمل أعجبنى للغاية فقد شعرت أنه حالة مختلفة مليئة بالبراءة والإصرار القوى على التطهر من ناحية والمشاعر والأحاسيس العالية من ناحية أخرى إضافة إلى أن شخصية «حنان أو صباح» التى جسدتها فى الفيلم جديدة علىَّ ولم أقدمها من قبل سواء فى السينما أو التليفزيون، ولا أخفى عليك سرا أننى تأثرت جدا بها وتعاطفت معها كثيرا لدرجة أنها كانت «صعبة علىَّ قوى» لذلك كنت أحترمها واعتبرتها نموذجا لأى شخص يود أن يرقى بنفسه للأفضل.
ماذا تقصدين بـ«الأفضل»؟ - أقصد أن «صباح» التى جسدت شخصيتها فى الفيلم أخطأت فى حق نفسها عندما باعت جسدها من أجل المال لكنها قررت أن تتطهر من ذلك الماضى فالتقت براقص التنورة «بكر» فاروق الفيشاوى الذى قرر هو الآخر التطهر من ماضيه فأحب بعضهما الآخر بعد أن وصلا معا لأعلى درجات الحب.
الواضح أن «بكر» يرقص على الأناشيد الدينية والأدعية الصوفية من ناحية ويبيع نفسه للنساء اللاتى يلتقى بهن من ناحية أخرى.. ألا تتوقعين أن يثير ذلك أزمة بين الصوفيين؟ - لا أتوقع ذلك خاصة أنه يعمل فى مهنة ذات أبعاد مختلفة فهو ليس درويشا أو غير ذلك بما لا يدع مجالا لافتعال أزمة أو إثارة مشكلة من بعض المغرضين.
لكن الملاحظ أن أعمالك فى الفترة الأخيرة سواء التليفزيونية أو السينمائية تثير الكثير من الأزمات فى الوسط الفنى.. ما تفسيرك؟ - لست فى حاجة لمزيد من الشهرة لكى أعمل بمنطق خالف تعرف، كذلك لا يوجد أى فنان فى العالم يفضل أن يثير المشاكل لنفسه أو يسعى لافتعال الأزمات حوله، والحقيقة أن الأعمال الجادة دائما ما تضفى حولها مزيدا من الاهتمام الجماهيرى والنقدى، لذلك لن أتوقف عن تقديم هذه النوعية من الأعمال ليقينى التام بأن الفن ليس وسيلة للتسلية والترفيه فقط.
هل ترين أن الفيلم استطاع توصيل رسالة المؤلفة «زينب عزيز» التى تتعاونين معها للمرة الأولى؟ - الحقيقة أننى لا أهتم كثيرا بمسألة التعامل لأول مرة أو مرات عديدة مع مؤلف أو مخرج بعينه، فالمقياس دوما قدرته على الإبداع وتقديم الجديد، وهذا ما وجدته مع زينب عزيز التى فاجأتنى بسيناريو مختلف وراق وواقعى، وهذا ما أحببته فى الفيلم الذى قدم رسالة قوية للغاية هى أن أى إنسان من حقه أن يبدأ حياته بشكل جديد مهما كانت ظروفه، أما مسألة أن الفيلم وصناعه استطاعوا توصيل هذه الرسالة فهو أمر من الصعب أن أحدده بشكل شخصى، فالجمهور والنقاد لهم كلمتهم فى ذلك لكن بدون تحيز أرى أن الفيلم قام بذلك بالفعل لأننى شعرت بهذه الرسالة بمجرد قراءتى للسيناريو وبعد أداء الشخصية وانتهاء العمل بالفيلم بل لمسته أيضا فى عيون كل من شاهدوا الفيلم عند عرضه ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائى الأخير.
وماذا عن تعاملك لأول مرة مع المخرج سعد هنداوى.. ألم تخش قلة خبراته الإخراجية؟ - بالعكس، كانت لدى ثقة كبيرة فيه حتى إن التعامل معه جاء بدون اختلاف فى وجهات النظر وبتوافق كبير أعتقد أنه ظهر من خلال أدائى فى الفيلم، لذلك لم أكن قلقة فى التعامل مع سعد رغم أنه أول تعاون بيننا، والحق يقال أننى استمتعت بالعمل معه، فهو مخرج حساس جدا ولديه قدرة على الإبداع و«فاهم بيعمل إيه كويس قوى» ولا أنكر أن رؤيته للشخصية التى جسدتها أضافت كثيرا لى فى إحساسى بها حتى وصلت بالشكل الذى شاهده الجمهور عليها.
وما أصعب مشاهدك فى الفيلم؟ - لم تكن هناك مشاكل صعبة بمعنى الكلمة لأننى أعتبر جميع مشاهد الفيلم لحنا واحدا، وهنا تكمن صعوبتها من ناحية ومتعتها من ناحية أخرى.
وماذا تعنى لك مشاركة الفيلم فى المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائى؟ - بالتأكيد أى فيلم يشارك فى المهرجان سواء فى المسابقة الرسمية أو غيرها هو أمر مهم فى حد ذاته وشرف كبير لأى فنان أو سينمائى سواء حصل على جائزة أم لا، أما مشاركة فيلمى تحديدا فأنا سعيدة بها لأن هذا يؤكد تواجد فنانات جيلى بقوة وأن أفلامنا لا تزال لها قيمتها وسط الكثير من الأفلام الموجودة على الساحة السينمائية الآن.
يقال أن الأفلام التى تشارك فى المهرجان لا تحقق إيرادات.. ما تعليقك؟ - هذه المقولة خاطئة طبعا، لأنه «مفيش حاجة اسمها فيلم للمهرجانات وفيلم لدور العرض»، بالعكس هناك أفلام شاركت فى مهرجانات محلية وعربية ودولية وحققت إيرادات عالية مثل فيلم «أنت عمرى» لخالد يوسف الذى حصل على جائزة بمهرجان القاهرة السينمائى من قبل وحقق الإيرادات المتوقعة منه، وبالتالى مشاركة أى فيلم فى أى مهرجان لا تعنى فشله تجاريا.
هل هذا يعنى أن فيلمك قادر على المنافسة طبقا للمواصفات القياسية لشباك التذاكر؟ - أعتقد أن الفيلم قادر على المنافسة خاصة أنه يعد حالة سينمائية مختلفة تماما عن السائد فى السوق السينمائية حاليا إضافة إلى أنه موجه لجمهور السينما الذى يحتاج لتغيير نوعية الأفلام التى يشاهدها بفيلم جاد ذى سحر خاص، يكشف لنا عن عالم مختلف لم نشاهده من قبل من خلال حالة العشق الروحى والجسدى بين «صباح» و«بكر» راقص التنورة.
بداية.. فترة غياب نوعية عن السينما ثم عودة قوية من خلال فيلم «ألوان السما السبعة».. ما السر وراء ذلك؟ - قررت منذ فترة طويلة ألا أقدم إلا العمل الذى يعجبنى واستمتع به كممثلة ومشاهدة فى نفس الوقت، ربما تكون هناك أفلام «حلوة» لكن قليل جدا منها تجده يقدم شيئا جديدا ومختلفا عما قدمته خلال مشوارى الفنى من ناحية، وعما هو موجود من أفلام فى السوق السينمائية، وإذا تذكرت أفلامى «يادنيا يا غرامى»، و«حب البنات»، و«المصير»، و«بحب السينما»، وأخيرا «ألوان السما السبعة» سوف تجد كلا منها مختلفا عن الآخر تماما وهذا ما أحاول عمله فى معظم أعمالى السينمائية فتجد أنه لا توجد شخصية تشبه الأخرى فى أى منها، لذلك أنا أستمتع بهذه النوعية من السينما الراقية والصادقة والمختلفة أيضا.
وما سبب إعجابك بسيناريو الفيلم بالدرجة التى تجعلك تخاطرين بالتعامل لأول مرة مع مؤلفته ومخرجه؟ - لا أنكر أننى بمجرد قراءتى لسيناريو العمل أعجبنى للغاية فقد شعرت أنه حالة مختلفة مليئة بالبراءة والإصرار القوى على التطهر من ناحية والمشاعر والأحاسيس العالية من ناحية أخرى إضافة إلى أن شخصية «حنان أو صباح» التى جسدتها فى الفيلم جديدة علىَّ ولم أقدمها من قبل سواء فى السينما أو التليفزيون، ولا أخفى عليك سرا أننى تأثرت جدا بها وتعاطفت معها كثيرا لدرجة أنها كانت «صعبة علىَّ قوى» لذلك كنت أحترمها واعتبرتها نموذجا لأى شخص يود أن يرقى بنفسه للأفضل.
ماذا تقصدين بـ«الأفضل»؟ - أقصد أن «صباح» التى جسدت شخصيتها فى الفيلم أخطأت فى حق نفسها عندما باعت جسدها من أجل المال لكنها قررت أن تتطهر من ذلك الماضى فالتقت براقص التنورة «بكر» فاروق الفيشاوى الذى قرر هو الآخر التطهر من ماضيه فأحب بعضهما الآخر بعد أن وصلا معا لأعلى درجات الحب.
الواضح أن «بكر» يرقص على الأناشيد الدينية والأدعية الصوفية من ناحية ويبيع نفسه للنساء اللاتى يلتقى بهن من ناحية أخرى.. ألا تتوقعين أن يثير ذلك أزمة بين الصوفيين؟ - لا أتوقع ذلك خاصة أنه يعمل فى مهنة ذات أبعاد مختلفة فهو ليس درويشا أو غير ذلك بما لا يدع مجالا لافتعال أزمة أو إثارة مشكلة من بعض المغرضين.
لكن الملاحظ أن أعمالك فى الفترة الأخيرة سواء التليفزيونية أو السينمائية تثير الكثير من الأزمات فى الوسط الفنى.. ما تفسيرك؟ - لست فى حاجة لمزيد من الشهرة لكى أعمل بمنطق خالف تعرف، كذلك لا يوجد أى فنان فى العالم يفضل أن يثير المشاكل لنفسه أو يسعى لافتعال الأزمات حوله، والحقيقة أن الأعمال الجادة دائما ما تضفى حولها مزيدا من الاهتمام الجماهيرى والنقدى، لذلك لن أتوقف عن تقديم هذه النوعية من الأعمال ليقينى التام بأن الفن ليس وسيلة للتسلية والترفيه فقط.
هل ترين أن الفيلم استطاع توصيل رسالة المؤلفة «زينب عزيز» التى تتعاونين معها للمرة الأولى؟ - الحقيقة أننى لا أهتم كثيرا بمسألة التعامل لأول مرة أو مرات عديدة مع مؤلف أو مخرج بعينه، فالمقياس دوما قدرته على الإبداع وتقديم الجديد، وهذا ما وجدته مع زينب عزيز التى فاجأتنى بسيناريو مختلف وراق وواقعى، وهذا ما أحببته فى الفيلم الذى قدم رسالة قوية للغاية هى أن أى إنسان من حقه أن يبدأ حياته بشكل جديد مهما كانت ظروفه، أما مسألة أن الفيلم وصناعه استطاعوا توصيل هذه الرسالة فهو أمر من الصعب أن أحدده بشكل شخصى، فالجمهور والنقاد لهم كلمتهم فى ذلك لكن بدون تحيز أرى أن الفيلم قام بذلك بالفعل لأننى شعرت بهذه الرسالة بمجرد قراءتى للسيناريو وبعد أداء الشخصية وانتهاء العمل بالفيلم بل لمسته أيضا فى عيون كل من شاهدوا الفيلم عند عرضه ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائى الأخير.
وماذا عن تعاملك لأول مرة مع المخرج سعد هنداوى.. ألم تخش قلة خبراته الإخراجية؟ - بالعكس، كانت لدى ثقة كبيرة فيه حتى إن التعامل معه جاء بدون اختلاف فى وجهات النظر وبتوافق كبير أعتقد أنه ظهر من خلال أدائى فى الفيلم، لذلك لم أكن قلقة فى التعامل مع سعد رغم أنه أول تعاون بيننا، والحق يقال أننى استمتعت بالعمل معه، فهو مخرج حساس جدا ولديه قدرة على الإبداع و«فاهم بيعمل إيه كويس قوى» ولا أنكر أن رؤيته للشخصية التى جسدتها أضافت كثيرا لى فى إحساسى بها حتى وصلت بالشكل الذى شاهده الجمهور عليها.
وما أصعب مشاهدك فى الفيلم؟ - لم تكن هناك مشاكل صعبة بمعنى الكلمة لأننى أعتبر جميع مشاهد الفيلم لحنا واحدا، وهنا تكمن صعوبتها من ناحية ومتعتها من ناحية أخرى.
وماذا تعنى لك مشاركة الفيلم فى المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائى؟ - بالتأكيد أى فيلم يشارك فى المهرجان سواء فى المسابقة الرسمية أو غيرها هو أمر مهم فى حد ذاته وشرف كبير لأى فنان أو سينمائى سواء حصل على جائزة أم لا، أما مشاركة فيلمى تحديدا فأنا سعيدة بها لأن هذا يؤكد تواجد فنانات جيلى بقوة وأن أفلامنا لا تزال لها قيمتها وسط الكثير من الأفلام الموجودة على الساحة السينمائية الآن.
يقال أن الأفلام التى تشارك فى المهرجان لا تحقق إيرادات.. ما تعليقك؟ - هذه المقولة خاطئة طبعا، لأنه «مفيش حاجة اسمها فيلم للمهرجانات وفيلم لدور العرض»، بالعكس هناك أفلام شاركت فى مهرجانات محلية وعربية ودولية وحققت إيرادات عالية مثل فيلم «أنت عمرى» لخالد يوسف الذى حصل على جائزة بمهرجان القاهرة السينمائى من قبل وحقق الإيرادات المتوقعة منه، وبالتالى مشاركة أى فيلم فى أى مهرجان لا تعنى فشله تجاريا.
هل هذا يعنى أن فيلمك قادر على المنافسة طبقا للمواصفات القياسية لشباك التذاكر؟ - أعتقد أن الفيلم قادر على المنافسة خاصة أنه يعد حالة سينمائية مختلفة تماما عن السائد فى السوق السينمائية حاليا إضافة إلى أنه موجه لجمهور السينما الذى يحتاج لتغيير نوعية الأفلام التى يشاهدها بفيلم جاد ذى سحر خاص، يكشف لنا عن عالم مختلف لم نشاهده من قبل من خلال حالة العشق الروحى والجسدى بين «صباح» و«بكر» راقص التنورة.
الإثنين 25 سبتمبر 2017, 7:56 am من طرف الاهلى
» العاب روحانيه ادخل مش هتندم
الأربعاء 28 مايو 2014, 12:39 am من طرف mays
» لعبه ايه امنيتك
السبت 03 مايو 2014, 12:06 am من طرف mays
» انا عضوه جديده
السبت 03 مايو 2014, 12:02 am من طرف mays
» لعبة الاوامر
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:54 pm من طرف mays
» والله دي لعبه هتجنني
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:47 pm من طرف mays
» قصة لمن يريد التزوج
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:32 pm من طرف mays
» اختبر شخصيتك ادخلوو لايفوتكم
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:29 pm من طرف mays
» الجائزة 1000 جنية يلا مستنين اية
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:25 pm من طرف mays
» اكلات خفيفة وسريعة التحضير
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:22 pm من طرف mays
» تعارف عضو زملكاوى جديد
الأحد 22 سبتمبر 2013, 1:59 pm من طرف الاهلى
» صور خطوبه عماد متعب على يارا نعوم)(حصريا على الاهلاوى الاول
الإثنين 25 فبراير 2013, 2:51 pm من طرف التفتيش
» كلمات نابعه من قلب محطم " تستحق القراءه
الخميس 03 يناير 2013, 12:34 pm من طرف eng sakariye
» من افلام جنيفر لوبيز فلم الاجرام والاثارة للكبار فقط مترجم 259 ميجا U Turn دي في دي
الإثنين 29 أكتوبر 2012, 4:45 am من طرف حبه ذبحني
» من افضل لاعب مصري
الجمعة 05 أكتوبر 2012, 3:53 am من طرف bada
» سجل دخولك على المنتدى بصلاه على النبى
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 2:55 pm من طرف زملكاوى صميم
» عايز تبعت رساله تهنئه بشهر رمضان ادخل وشوف وال تعجبك اكتبها
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 2:52 pm من طرف زملكاوى صميم
» عيد ميلاد الليله مين عيد ميلاد حبيبة قلبي ادخل هني بسرعه ...!!!
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 2:46 pm من طرف زملكاوى صميم
» **هنا بيانات كل الاعضاء**اتفضلم عرفم نفسكم **وتعرفم على غيركم **
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 2:36 pm من طرف زملكاوى صميم
» شريط شرين الجديد حبيت *كامل (حصريا)
الثلاثاء 04 سبتمبر 2012, 5:11 am من طرف komatso001
» هتضحك غصب عنك
الإثنين 27 أغسطس 2012, 10:49 pm من طرف moro
» بالصور.. تصاميم ملاعب قطر لكأس العالم 2022
الإثنين 27 أغسطس 2012, 10:42 pm من طرف moro
» ايه اكتر موقف محرج اتعرضت ليه؟؟؟؟؟؟؟؟
الإثنين 27 أغسطس 2012, 10:39 pm من طرف moro
» ألبوم منوعات اغانى حزن وجرح اروع الاغانى
الثلاثاء 15 مايو 2012, 4:03 am من طرف a7med_al3aidy
» *ننفرد كعادتنا بالاغنيه التى هزت الوطن العربى *الضمير العربى *حصريا على الاهلاوى
الأربعاء 18 يناير 2012, 8:31 pm من طرف bibayou
» اجازة الربيع في دبي مع مكتب ترحال العربية
السبت 07 يناير 2012, 11:36 pm من طرف business
» اجازة الربيع في دبي مع مكتب ترحال العربية
الثلاثاء 03 يناير 2012, 6:40 pm من طرف business
» برنامج يحول الكتابه الى صوت رجل أو إمرأة
الخميس 22 ديسمبر 2011, 3:01 pm من طرف مصطفی
» البطاقه العائليه للرسول عليه الصلاة والسلام " ارجو التثبيت للأهمية"
الخميس 22 ديسمبر 2011, 2:43 pm من طرف مصطفی
» جوزية
الثلاثاء 22 نوفمبر 2011, 1:05 am من طرف loveُs angil