استنى
رايح فين ؟
بتقلب الصفحة ليه ؟
بقى هيا الحكاية كده ؟ أقولك "الإخلاص" تروح قالب الصفحة ؟
ماهو أنا كان ممكن أقولك عنوان "كده وكده" وبعدما تبتدي تقرا ، أزنقك وأكلمك برضه عن الإخلاص ، بس أن قلت أقولك الموضوع من الأول ، ده غير إن الكلمة دي هي أجمل عنوان يوصف الموضوع ، يمكن حتى من أجمل العناوين وأهمها على الإطلاق
ركز معايا بقى الله يخليك
أكيد انت عارف يعني ايه إخلاص ، عارف إنه "تفرد الباعث" ، يعني نية واحدة بس هي اللي تحرك العمل ، يعني اللي بيعمل العمل بس عشان الناس تمدحه يعتبر مخلص لوجه الناس ، لكن المعنى المقصود طبعا هو "أن تكون حركات العبد وأعماله وسكناته لله وحده وألا يكون لغيره فيها نصيب"
الفكرة يا صاحبي إنه إذا كان هدفك الأسمى هو الجنة يبقى انت أكيد عايز ربنا يتقبل أعمالك ويؤجرك عليها ، بس انت عارف إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى" .. يعني أجرك فقط فقط فقط على نيتك (عمل – نية = صفر ) ، حتى لو كان عملك هو الجهاد في سبيل الله أو القضاء على جوع العالم ، حتى لو كان عملك إنك تذاكر مادة الأنف والأذن أو تكتب مقال عن الإخلاص في مجلة .
طيب واللي بيعمل الخير عشان هو بيحب الخير – ومش في باله إنه طاعة لربنا سبحانه وتعالى – ؟ .. سامحني ، بس المنطق بيقول انه يطلب أجره من الخير مش من الله سبحانه وتعالى !!
عرفت بقى قد ايه الموضوع مهم وخطير ؟
الحاجة التانية ، إن الله سبحانه وتعالى يقول في الحديث القدسي : "أنا أغنى الأغنياء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك معي فيه غيري تركته وشركه" ، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول : "أرم تخوفت منه على أمتي الشرك منه. أما أنهم لا يعبدون صنماً ولا شمساً ولا قمراً ولا حجراً، ولكن يراؤون بأعمالهم "
يعني الشرك مش بس عبادة غير الله معه ، الشرك هو كل ما ناقض الإخلاص
الكلام ده معناه إن النية لازمها إخلاص لله تعالى ، يعني (نية – إخلاص = صفر)
الموضوع ضلم قوي ؟ .. خليني أقولك حاجة تفرحك ..
عارف لو فيه إخلاص ؟ß 3 أحاديث :
"لقد تركتم بالمدينة أقواما ما سرتم مسيرا ولا أنفقتم من نفقة ولا قطعتم من واد إلا وهم معكم".....قالوا:كيف يا رسول الله وكيف يكونون معنا وهم بالمدينة؟ قال:"حبسهم المرض" رواه مسلم.
"من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء ولو مات على فراشه" رواه مسلم
"إنما ينصر الله هذه الامة بضعيفها بدعوتهم وصلاتهم وإخلاصهم" صحيح الجامع.
يعني (نية خالصة – العمل = نفس الأجر) طبعا لما يكون "حبسهم المرض" أو العذر
طيب إزاي تعرف إذا كان فيه إخلاص في العمل ولا لأ ؟
هانقلك بتصرف كلام رائع جدا من كتاب للدكتور القرضاوي :
للإخلاص دلائل وعلامات كثيرة تظهر في حياة المخلص وسلوكه، ونظرته إلى نفسه وإلى الناس منها:
أن يخاف من الشهرة وانتشار الصيت على نفسه ودينه، وخصوصا إذا كان من أصحاب المواهب، وأن يوقن بأن القبول عند الله بالسرائر لا بالمظاهر، وأن إنسانا لو طبقت شهرته الآفاق، وهو مدخول النية، لم يغن عنه الناس من الله شيئا.
إن المخلص يتهم نفسه دائما بالتفريط في جنب الله، والتقصير في أداء الواجبات، ولا يسيطر على قلبه الغرور بالعمل والأعجاب بالنفس، بل هو دائما يخشى من سيئاته ألا تغفر، ويخاف على حسناته ألا تقبل
. أن يكون العمل الصامت أحب إليه من العمل الذي يحفه ضجيج الإعلان وطنين الشهرة، إنه يفضل أن يكون أبدا "الجندي المجهول" الذي يبذل ولا يعرف، ويؤثر أن يكون من الجماعة كالجذر من الشجرة: به قوامها وحياتها، ولكنه مستور في باطن الأرض لا تراه العيون
ألا يطلب مدح المادحين، ولا يحرص عليه، وإذا مدحه مادح لم يغره ذلك عن حقيقة نفسه التي بين جنبيه، فهو أدرى بخباياها والتواءاتها، ممن يخدعهم بريق الظواهر عن بواطن الضمائر.
ألا يبخل بمدح من يستحق المدح، والإشادة بكل من هو أهل للإشادة به، فهناك آفتان خطيرتان: الأولى: توجيه المدح والثناء لمن لا يستحقه، والثانية: الضن بالمدح عمن يستحقه.
أن المخلص لله يستوي عنده أن يعمل قائدا، وأن يعمل جنديا في آخر الصفوف، مادام في كلا الموقعين إرضاء لله تعالى، فلا يستولي على قلبه حب الظهور، وتصدر الصفوف، والرغبة في الرياسة والزعامة، واعتلاء المراكز القيادية، بل ربما آثر الجندية خشية التفريط في واجبات القيادة وتبعاتها، وهو على كل حال لا يحرص عليها ولا يطلبها لنفسه، ولكن إذا حملها حملها، واستعان بالله على القيام بحقها
. ألا يبالي برضا الناس إذا كان من ورائه سخط الله عز وجل، فإن الناس يختلفون أشد الاختلاف في أذواقهم ومواقفهم، وتفكيرهم وميولهم، وأهدافهم وطرائقهم، ومحاولة إرضائهم غاية لا تدرك، ومطلب لا ينال.
. أن يكون حبه وبغضه، وعطاؤه ومنعه، ورضاه وغضبه، لله ولدينه، لا لنفسه ومنافعه… فلا يكون كأولئك النفعيين من المنافقين الذين ذمهم الله في كتابه، وقال فيهم: (ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون).
أن لا يحمله طول الطريق، واستبطاء الثمرة، وتأخر النجاح، ومتاعب العمل مع الناس المختلفين في أذواقهم وميولهم، على الكسل والتراخي أو التفلت، أو التوقف في منتصف الطريق، إنه لا يعمل للنجاح فحسب، أو للنصر فقط، بل لرضا الله وامتثال أمره قبل كل شيء، وبعد كل شيء.
الفرح بكل ذي كفاءة يبرز في صف العاملين ليحمل الراية أو يسهم في العمل، وإتاحة الفرصة لكل ذي موهبة أن يأخذ مكانه، دون تعويق له أو ضيق به، أو حسد له، أو ضجر منه
الحرص على العمل الأرضى لله، لا الأرضى للنفس، فيؤثر المخلص العمل الأكثر نفعا، والأعمق أثرا، وإن لم يكن له فيه هوى، ولا له فيه لذة ونشوة.
ومن تمام الإخلاص: ألا يفسد العمل بعد تمامه بالإعجاب به، والاطمئنان إليه، والزهو به، وهذا يعميه عما فيه من خلل قد شابه، أو دخل أصابه، والشأن في المؤمن أن يكون بعد أداء العمل خائفا أن يكون قد قصر فيه أو أخل به من حيث يشعر أو لا يشعر، ولهذا يخشى ألا يقبل منه
والقرآن يحذر من تزكية النفس، بمعنى مدحها والثناء عليها، كما قال تعالى: (هو أعلم بكم إذ أنشأكم من الأرض وإذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم، فلا تزكوا أنفسكم، هو أعلم بمن أتقى)
اوعى تكون زهقت مني .. ولو زهقت فأنا آسف لكن كان لازم أقولك الكلمتين دول .. وأديني خلصت يا سيدي متزعلش نفسك
اللهم ارزقنا الإخلاص في القول والعمل .. أحبك في الله
رايح فين ؟
بتقلب الصفحة ليه ؟
بقى هيا الحكاية كده ؟ أقولك "الإخلاص" تروح قالب الصفحة ؟
ماهو أنا كان ممكن أقولك عنوان "كده وكده" وبعدما تبتدي تقرا ، أزنقك وأكلمك برضه عن الإخلاص ، بس أن قلت أقولك الموضوع من الأول ، ده غير إن الكلمة دي هي أجمل عنوان يوصف الموضوع ، يمكن حتى من أجمل العناوين وأهمها على الإطلاق
ركز معايا بقى الله يخليك
أكيد انت عارف يعني ايه إخلاص ، عارف إنه "تفرد الباعث" ، يعني نية واحدة بس هي اللي تحرك العمل ، يعني اللي بيعمل العمل بس عشان الناس تمدحه يعتبر مخلص لوجه الناس ، لكن المعنى المقصود طبعا هو "أن تكون حركات العبد وأعماله وسكناته لله وحده وألا يكون لغيره فيها نصيب"
الفكرة يا صاحبي إنه إذا كان هدفك الأسمى هو الجنة يبقى انت أكيد عايز ربنا يتقبل أعمالك ويؤجرك عليها ، بس انت عارف إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى" .. يعني أجرك فقط فقط فقط على نيتك (عمل – نية = صفر ) ، حتى لو كان عملك هو الجهاد في سبيل الله أو القضاء على جوع العالم ، حتى لو كان عملك إنك تذاكر مادة الأنف والأذن أو تكتب مقال عن الإخلاص في مجلة .
طيب واللي بيعمل الخير عشان هو بيحب الخير – ومش في باله إنه طاعة لربنا سبحانه وتعالى – ؟ .. سامحني ، بس المنطق بيقول انه يطلب أجره من الخير مش من الله سبحانه وتعالى !!
عرفت بقى قد ايه الموضوع مهم وخطير ؟
الحاجة التانية ، إن الله سبحانه وتعالى يقول في الحديث القدسي : "أنا أغنى الأغنياء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك معي فيه غيري تركته وشركه" ، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول : "أرم تخوفت منه على أمتي الشرك منه. أما أنهم لا يعبدون صنماً ولا شمساً ولا قمراً ولا حجراً، ولكن يراؤون بأعمالهم "
يعني الشرك مش بس عبادة غير الله معه ، الشرك هو كل ما ناقض الإخلاص
الكلام ده معناه إن النية لازمها إخلاص لله تعالى ، يعني (نية – إخلاص = صفر)
الموضوع ضلم قوي ؟ .. خليني أقولك حاجة تفرحك ..
عارف لو فيه إخلاص ؟ß 3 أحاديث :
"لقد تركتم بالمدينة أقواما ما سرتم مسيرا ولا أنفقتم من نفقة ولا قطعتم من واد إلا وهم معكم".....قالوا:كيف يا رسول الله وكيف يكونون معنا وهم بالمدينة؟ قال:"حبسهم المرض" رواه مسلم.
"من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء ولو مات على فراشه" رواه مسلم
"إنما ينصر الله هذه الامة بضعيفها بدعوتهم وصلاتهم وإخلاصهم" صحيح الجامع.
يعني (نية خالصة – العمل = نفس الأجر) طبعا لما يكون "حبسهم المرض" أو العذر
طيب إزاي تعرف إذا كان فيه إخلاص في العمل ولا لأ ؟
هانقلك بتصرف كلام رائع جدا من كتاب للدكتور القرضاوي :
للإخلاص دلائل وعلامات كثيرة تظهر في حياة المخلص وسلوكه، ونظرته إلى نفسه وإلى الناس منها:
أن يخاف من الشهرة وانتشار الصيت على نفسه ودينه، وخصوصا إذا كان من أصحاب المواهب، وأن يوقن بأن القبول عند الله بالسرائر لا بالمظاهر، وأن إنسانا لو طبقت شهرته الآفاق، وهو مدخول النية، لم يغن عنه الناس من الله شيئا.
إن المخلص يتهم نفسه دائما بالتفريط في جنب الله، والتقصير في أداء الواجبات، ولا يسيطر على قلبه الغرور بالعمل والأعجاب بالنفس، بل هو دائما يخشى من سيئاته ألا تغفر، ويخاف على حسناته ألا تقبل
. أن يكون العمل الصامت أحب إليه من العمل الذي يحفه ضجيج الإعلان وطنين الشهرة، إنه يفضل أن يكون أبدا "الجندي المجهول" الذي يبذل ولا يعرف، ويؤثر أن يكون من الجماعة كالجذر من الشجرة: به قوامها وحياتها، ولكنه مستور في باطن الأرض لا تراه العيون
ألا يطلب مدح المادحين، ولا يحرص عليه، وإذا مدحه مادح لم يغره ذلك عن حقيقة نفسه التي بين جنبيه، فهو أدرى بخباياها والتواءاتها، ممن يخدعهم بريق الظواهر عن بواطن الضمائر.
ألا يبخل بمدح من يستحق المدح، والإشادة بكل من هو أهل للإشادة به، فهناك آفتان خطيرتان: الأولى: توجيه المدح والثناء لمن لا يستحقه، والثانية: الضن بالمدح عمن يستحقه.
أن المخلص لله يستوي عنده أن يعمل قائدا، وأن يعمل جنديا في آخر الصفوف، مادام في كلا الموقعين إرضاء لله تعالى، فلا يستولي على قلبه حب الظهور، وتصدر الصفوف، والرغبة في الرياسة والزعامة، واعتلاء المراكز القيادية، بل ربما آثر الجندية خشية التفريط في واجبات القيادة وتبعاتها، وهو على كل حال لا يحرص عليها ولا يطلبها لنفسه، ولكن إذا حملها حملها، واستعان بالله على القيام بحقها
. ألا يبالي برضا الناس إذا كان من ورائه سخط الله عز وجل، فإن الناس يختلفون أشد الاختلاف في أذواقهم ومواقفهم، وتفكيرهم وميولهم، وأهدافهم وطرائقهم، ومحاولة إرضائهم غاية لا تدرك، ومطلب لا ينال.
. أن يكون حبه وبغضه، وعطاؤه ومنعه، ورضاه وغضبه، لله ولدينه، لا لنفسه ومنافعه… فلا يكون كأولئك النفعيين من المنافقين الذين ذمهم الله في كتابه، وقال فيهم: (ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون).
أن لا يحمله طول الطريق، واستبطاء الثمرة، وتأخر النجاح، ومتاعب العمل مع الناس المختلفين في أذواقهم وميولهم، على الكسل والتراخي أو التفلت، أو التوقف في منتصف الطريق، إنه لا يعمل للنجاح فحسب، أو للنصر فقط، بل لرضا الله وامتثال أمره قبل كل شيء، وبعد كل شيء.
الفرح بكل ذي كفاءة يبرز في صف العاملين ليحمل الراية أو يسهم في العمل، وإتاحة الفرصة لكل ذي موهبة أن يأخذ مكانه، دون تعويق له أو ضيق به، أو حسد له، أو ضجر منه
الحرص على العمل الأرضى لله، لا الأرضى للنفس، فيؤثر المخلص العمل الأكثر نفعا، والأعمق أثرا، وإن لم يكن له فيه هوى، ولا له فيه لذة ونشوة.
ومن تمام الإخلاص: ألا يفسد العمل بعد تمامه بالإعجاب به، والاطمئنان إليه، والزهو به، وهذا يعميه عما فيه من خلل قد شابه، أو دخل أصابه، والشأن في المؤمن أن يكون بعد أداء العمل خائفا أن يكون قد قصر فيه أو أخل به من حيث يشعر أو لا يشعر، ولهذا يخشى ألا يقبل منه
والقرآن يحذر من تزكية النفس، بمعنى مدحها والثناء عليها، كما قال تعالى: (هو أعلم بكم إذ أنشأكم من الأرض وإذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم، فلا تزكوا أنفسكم، هو أعلم بمن أتقى)
اوعى تكون زهقت مني .. ولو زهقت فأنا آسف لكن كان لازم أقولك الكلمتين دول .. وأديني خلصت يا سيدي متزعلش نفسك
اللهم ارزقنا الإخلاص في القول والعمل .. أحبك في الله
الإثنين 25 سبتمبر 2017, 7:56 am من طرف الاهلى
» العاب روحانيه ادخل مش هتندم
الأربعاء 28 مايو 2014, 12:39 am من طرف mays
» لعبه ايه امنيتك
السبت 03 مايو 2014, 12:06 am من طرف mays
» انا عضوه جديده
السبت 03 مايو 2014, 12:02 am من طرف mays
» لعبة الاوامر
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:54 pm من طرف mays
» والله دي لعبه هتجنني
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:47 pm من طرف mays
» قصة لمن يريد التزوج
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:32 pm من طرف mays
» اختبر شخصيتك ادخلوو لايفوتكم
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:29 pm من طرف mays
» الجائزة 1000 جنية يلا مستنين اية
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:25 pm من طرف mays
» اكلات خفيفة وسريعة التحضير
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 5:22 pm من طرف mays
» تعارف عضو زملكاوى جديد
الأحد 22 سبتمبر 2013, 1:59 pm من طرف الاهلى
» صور خطوبه عماد متعب على يارا نعوم)(حصريا على الاهلاوى الاول
الإثنين 25 فبراير 2013, 2:51 pm من طرف التفتيش
» كلمات نابعه من قلب محطم " تستحق القراءه
الخميس 03 يناير 2013, 12:34 pm من طرف eng sakariye
» من افلام جنيفر لوبيز فلم الاجرام والاثارة للكبار فقط مترجم 259 ميجا U Turn دي في دي
الإثنين 29 أكتوبر 2012, 4:45 am من طرف حبه ذبحني
» من افضل لاعب مصري
الجمعة 05 أكتوبر 2012, 3:53 am من طرف bada
» سجل دخولك على المنتدى بصلاه على النبى
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 2:55 pm من طرف زملكاوى صميم
» عايز تبعت رساله تهنئه بشهر رمضان ادخل وشوف وال تعجبك اكتبها
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 2:52 pm من طرف زملكاوى صميم
» عيد ميلاد الليله مين عيد ميلاد حبيبة قلبي ادخل هني بسرعه ...!!!
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 2:46 pm من طرف زملكاوى صميم
» **هنا بيانات كل الاعضاء**اتفضلم عرفم نفسكم **وتعرفم على غيركم **
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 2:36 pm من طرف زملكاوى صميم
» شريط شرين الجديد حبيت *كامل (حصريا)
الثلاثاء 04 سبتمبر 2012, 5:11 am من طرف komatso001
» هتضحك غصب عنك
الإثنين 27 أغسطس 2012, 10:49 pm من طرف moro
» بالصور.. تصاميم ملاعب قطر لكأس العالم 2022
الإثنين 27 أغسطس 2012, 10:42 pm من طرف moro
» ايه اكتر موقف محرج اتعرضت ليه؟؟؟؟؟؟؟؟
الإثنين 27 أغسطس 2012, 10:39 pm من طرف moro
» ألبوم منوعات اغانى حزن وجرح اروع الاغانى
الثلاثاء 15 مايو 2012, 4:03 am من طرف a7med_al3aidy
» *ننفرد كعادتنا بالاغنيه التى هزت الوطن العربى *الضمير العربى *حصريا على الاهلاوى
الأربعاء 18 يناير 2012, 8:31 pm من طرف bibayou
» اجازة الربيع في دبي مع مكتب ترحال العربية
السبت 07 يناير 2012, 11:36 pm من طرف business
» اجازة الربيع في دبي مع مكتب ترحال العربية
الثلاثاء 03 يناير 2012, 6:40 pm من طرف business
» برنامج يحول الكتابه الى صوت رجل أو إمرأة
الخميس 22 ديسمبر 2011, 3:01 pm من طرف مصطفی
» البطاقه العائليه للرسول عليه الصلاة والسلام " ارجو التثبيت للأهمية"
الخميس 22 ديسمبر 2011, 2:43 pm من طرف مصطفی
» جوزية
الثلاثاء 22 نوفمبر 2011, 1:05 am من طرف loveُs angil